The sieges of Oran and Mers El Kébir of 1563 represented a major Hispano-Algerian episode in the larger Ottoman-Habsburg wars of the Mediterranean. ويمثل حصار وهران و مرسى الكبير عام 1563 حلقة رئيسية من الصراع الإسباني-الجزائري ضمن حروب العثمانيين-هابسبورغ الأكبر في البحر الأبيض المتوسط.
In 1562, Hasan Pasha, son of Hayreddin Barbarossa and the Ottoman governor of Algiers, purposed to incorporate the Spanish garrisons of Oran and Mers El Kébir into the territories of Algiers. في عام 1562 ، قصد حسن باشا ، ابن خير الدين بربروسة والحاكم العثماني لإيالة الجزائر، دمج الحاميات الإسبانية لوهران ومرسى الكبير إلى أراضي الجزائر.
Between April and June 1563 the Regency of Algiers launched a major military campaign to retake the Spanish military-bases of Oran and Mers el Kébir on the North African coast, occupied by Spain since 1505. بين أبريل ويونيو 1563 ، أطلقت ايالة الجزائرية حملة عسكرية كبيرة لاستعادة القواعد العسكرية الإسبانية بوهران و مرسى الكبير على الساحل الشمالي الإفريقي الذي تحتله إسبانيا منذ عام 1505.
However, despite the stubbornness of the defense, the reinforcements sent from Mers el Kébir were not enough to continue fighting, and on May 8, under cover of darkness, the Spanish survivors retreated to the town. ومع ذلك، وعلى الرغم من عناد الدفاع، فإن التعزيزات المرسلة من مرسى الكبير لم تكن كافية لمواصلة القتال ، وفي 8 مايو ، تحت غطاء الظلام، تراجع الناجون الإسبان إلى المدينة.
When the Ottoman commander Hasan Corso's fleet of 50 galleys besieged both towns in the Siege of Oran in 1556, it was Suleiman the Sultan's order to withdraw his galleys for use in the Eastern Mediterranean that ensured Oran and Mers El Kébir could continue under Spanish control despite being weakly defended. عندما حاصر أسطول القائد العثماني حسن قورسو المكون من 50 قداس كلا المدينتين في حصار وهران عام 1556 ، كان أمر السلطان سليمان القانوني بسحب السفن الخاصة به لاستخدامها في شرق البحر الأبيض المتوسط التي كفلت استمرار وهران ومرسى الكبير تحت السيطرة الاسبانية على الرغم من الدفاع الضعيف.
With the defeat of the Knights of Malta and the conquest of Tripoli by the Ottoman admiral Turgut Reis in 1551, and the fall of Bougie to the governor of Algiers, Salih Reis, in 1555, Oran and Mers El Kébir were, along with the island of La Goulette, the only remaining possessions of Christendom in Barbary resisting Ottoman and Moorish piracy operating along the coasts of Naples, Sicily and the Levant. مع هزيمة فرسان مالطا وفتح طرابلس على يد الأدميرال العثماني تورغوت ريس في 1551 ، وسقوط بجاية بيد حاكم إيالة الجزائر ، صالح ريس ، في 1555 ، كانت وهران و المرسى الكبير ، جنبا إلى جنب مع الجزيرة في حلق الوادي ، من الممتلكات الوحيدة المتبقية من العالم المسيحي في الساحل البربري التي تقاوم القرصنة العثمانية والمورسكية التي تعمل على طول سواحل نابولي وصقلية وبلاد الشام.
جوال إصدار